تظل عطلة نهاية الأسبوع فضاء زمنيا يستجم فيه الكبير و الصغير من الضغوطات و الأعباء التي تمارسها الحياة اليومية على جس
د و نفسية التلميذ و الطالب و الموظف و الأستاذ و العامل... و ترى كل فرد يتترف بهذه العطلة الأسبوعية على هواه ، فينتقي و يمارس ما لذ و طاب له من الأنشطة التي لا تتاح له خلال أسبوع العمل أو الدراسة ، فتكون بذلك بمثابة مفتاح يخرج المرء من زنزانة الكدح و الروتين إلى ساحة الأريحية و الحبور . لكن ما في الأمر هو أن لهذه الساحة جرس يعيدك إلى الزنزانة ، جرس عنوانه 'يوم الإثنين' ، و لعل الطريف في الأمر هو أن الأوقات الحلوة تمر مرور الكرام ، لذا وجب الإستفادة منها بشكل عقلاني و إراحة الجسد و العقل و الخروج عن الروتين و لو ليومين ، إضافة إلى التمتع بساعات نوم قد لا تكون متوفرة كاملة كل يوم ، و أخذ وجبات منتظمة قد لا تكون كذلك خلال أسبوع الدراسة أو العمل ، إضافة إلى الإستمتاع مع العائلة و الإستجمام و المطالعة و مزاولة الأنشطة و الترويح عن النفس...
د و نفسية التلميذ و الطالب و الموظف و الأستاذ و العامل... و ترى كل فرد يتترف بهذه العطلة الأسبوعية على هواه ، فينتقي و يمارس ما لذ و طاب له من الأنشطة التي لا تتاح له خلال أسبوع العمل أو الدراسة ، فتكون بذلك بمثابة مفتاح يخرج المرء من زنزانة الكدح و الروتين إلى ساحة الأريحية و الحبور . لكن ما في الأمر هو أن لهذه الساحة جرس يعيدك إلى الزنزانة ، جرس عنوانه 'يوم الإثنين' ، و لعل الطريف في الأمر هو أن الأوقات الحلوة تمر مرور الكرام ، لذا وجب الإستفادة منها بشكل عقلاني و إراحة الجسد و العقل و الخروج عن الروتين و لو ليومين ، إضافة إلى التمتع بساعات نوم قد لا تكون متوفرة كاملة كل يوم ، و أخذ وجبات منتظمة قد لا تكون كذلك خلال أسبوع الدراسة أو العمل ، إضافة إلى الإستمتاع مع العائلة و الإستجمام و المطالعة و مزاولة الأنشطة و الترويح عن النفس...
نعم ، إن يومي العطلة الأسبوعية هما أجمل 'دقيقتين' في الأسبوع ، نعم ، عطلة نهاية الأسبوع هي باختصار ، دقائق الأناة و الإستبشار .
0 التعليقات:
إرسال تعليق